تعديل مستوى المهارة
فكر في مشاركة النصائح العملية التي يمكن للطفل القيام بها، أو التي تمثل تحديًا طفيفًا للطفل، بدلاً من تقديم النصائح التي تتناسب مع عمر الطفل.
اجعل النشاط أكثر بساطة عن طريق تقسيمه إلى خطوات متعددة، مثل توفير غرضين فقط لتكديسهما بدلاً من العديد من الأغراض وإضافة المزيد مع تقدم الطفل.
توفير المواد التي يسهل على الطفل استخدامها: وعاء بمقبض يستطيع الطفل الإمساك به بدلاً من مرطبان بدون مقابض.
فكر في استخدام الأجهزة التكيفية لمساعدة الطفل: أضف مقبضًا أكثر سمكًا إلى الملعقة أو أداة الطعام لتسهيل عملية التغذية الذاتية أو توفير كرسي داعم لمساعدة الطفل على الجلوس.
إضافة مكون حسي (اللمس، الصوت، البصر، الشم)
إن إضافة المزيد من مكونات اللمس أو الصوت أو الشم أو المكون البصري من شأنه أن يحفز حواس الطفل، خاصةً إذا كان الطفل يعاني من ضرر يؤثر على حواسه، مثل صعوبة الرؤية أو السمع.
أضف عنصر اللمس إلى القصة: إذا كانت القصة عن وقت الاستحمام، رش القليل من الماء على يد الطفل.
أضف رائحة إلى لعبة هزازة: أضف شرائح من عشبة الليمون أو التوابل في وعاء بأغطية زجاجات.
قم بتوفير أشكال مختلفة من الألعاب: أشياء ناعمة (مثل البلاستيك)، أو ناعمة (مثل الأقمشة المختلفة)، أو خشنة (مثل أوراق الشجر الصلبة الملتصقة بالكرتون). تأكد من أن الأشياء آمنة: نظيفة وليست حادة وأكبر من كف طفلك لمنع الاختناق.
دعم الطفل في الاستكشاف
يجب أن يقود الطفل اللعب، على أن يقدم مقدم الرعاية الدعم حسب حاجة الطفل فقط. تحل بالصبر ودع الطفل يأخذ وقتًا للتفاعل مع شيء ما أو نشاط ما. قم بإزالة الأشياء التي تعترض طريق اللعب.
قم بتوفير بعض الدعم الإضافي أثناء وقت الاستلقاء على البطن (مثل القماش المطوي) أسفل صدر الطفل لدعم جذع الطفل لأعلى أو ضع الطفل على صدرك واستلق إلى الخلف.
قم بتوجيه يد الطفل إلى جانب يدك لاستكشاف شيء ما أو وضع الطفل بطريقة تساعده على أن يكون قادرًا على النظر حوله والمشاركة في اللعب. تأكد من عدم تقييد أذرع وأرجل الطفل.
ابحث عن الإشارات الدقيقة التي قد يستخدمها الطفل للتواصل، مثل استخدام حركات العين للنظر إلى شيء يريده.